Dr Noor Store
تنويم عطري- معطر البيت
تنويم عطري- معطر البيت
تعذر تحميل توفر الاستلام
في عالم مزدحم بالروائح الصناعية،
“تنويم عطري” ما يدخل الغرفة… بل يهدئها.
اسمه مب صدفة.
هو نتيجة فهم عميق لتأثير الروائح على الجهاز العصبي،
وكيف تتحول جزيئات العطر البسيطة، إلى إشارات هادئة توصل للمخ رسالة واحدة:
“خلاص، وقت تهدأ.”
⸻
🔬 كيف يشتغل؟
التركيبة مبنية على زيوت عطرية مدروسة مركبة:
• زيت اللافندر: يحتوي على مركب linalool،
يبطئ نشاط الدماغ، ويحفز موجات ألفا المرتبطة بالاسترخاء والنوم.
• زيت الباتشولي أو الفانيليا (إن كانت موجودة):
يشتغل على الذاكرة العاطفية، ويخفض من هرمون الكورتيزول (هرمون التوتر)،
وهذا يخلّي الجسم يدخل مرحلة “الاستعداد للهدوء”.
• زيت البرغموت أو الحمضيات (لو داخلة في التركيبة):
تنشّط السيروتونين والدوبامين بشكل طبيعي،
فتولّد إحساس عام بالراحة بدون خمول، ولا نعاس مصطنع.
كل رشة منه هي رسالة كيميائية، توصل للدماغ عن طريق الأنف…
وتبدأ تشتغل في العمق، بدون ما يشعر فيها الشخص مباشرة.
وهنا سرّه: ما يغيّرك، هو “يرجّعك” لحالة الهدوء الأصلية.
⸻
وين يُستخدم؟
• على المفارش قبل النوم بـ 10 دقائق
• في زوايا الغرفة أو الستائر
• في لحظات التوتر أو القلق
• كـ “إشارة تهدئة” ثابتة للجسم قبل النوم أو بعد يوم مرهق
⸻
🌙 ليش الناس ترتاح له؟
لأنه ما يحاول “يبهر الأنف”،
هو يهمّه “يربّي الهدوء” في المكان.
ريحته تدخل بلطف، وتبقى، وتبرمج الجسم مع الوقت إن “هذه الرائحة = أمان = تهدئة = نوم أعمق”.
⸻
الخلاصة؟
“تنويم عطري” تجربة حسية-عصبية،
تشتغل على المخ من أول نفس،
وتترك أثر هادئ… حتى بعد ما تختفي الريحة.
رشة وحده… وتبدأ رحلة السكون..
يشارك

