تخطي إلى معلومات المنتج
1 Of 4

My Store

التلبينة النبوية

التلبينة النبوية

سعر عادي Dhs150.00 AED
سعر عادي سعر البيع Dhs150.00 AED
خصم نفذت الكمية
رسوم الدفع محسوبة عند الدفع.

التلبينة – غذاء الأنبياء الذي يُصلح الداخل بهدوء

ما هي التلبينة؟

ليست مجرد شوربة شعير… بل وصفة نبوية،

ومزيج ذهبي من الحِكمة والعلم،

مصنوعة من دقيق الشعير الكامل المغلي ببطء،

تُقدَّم دافئة… لكنها تشتغل عميقًا،

وتُصلح ما أفسده التعب، الضغط، وسوء التغذية.


غذاء للدماغ و تعالج الاكتئاب :

النبي محمد صلى الله عليه وسلم وصفها بأنها “تجُمُّ فؤاد المريض وتذهب ببعض الحزن”،

واليوم نعلم علميًا أن الشعير يحتوي على مكوّنات داعمة للسيروتونين – هرمون السعادة،

ويقلل الالتهاب العصبي المرتبط بالاكتئاب والقلق.

يعني: التلبينة ليست فقط مغذية… بل مهدئة نفسية، ومجددّة للصفاء الذهني.


كيف تعمل على علاج الاكتئاب؟ (علميًا)

1. محور القناة الهضمية – الدماغ (Gut-Brain Axis):

الأمعاء ليست مجرد أنبوب للهضم، بل تحتوي على أكثر من 100 مليون عصبون، وتُنتج أكثر من 90٪ من السيروتونين (هرمون السعادة).

التلبينة تغذي البكتيريا النافعة (Probiotics) من خلال ألياف بيتا-جلوكان، مما يعزّز توازن الميكروبيوم.

وهذا ينعكس على كيمياء الدماغ، ويُقلل الالتهاب العصبي،

ويساهم في تحسين المزاج، تقليل التوتر، ورفع مستويات هرمونات السعادة.

2. خفض الكورتيزول وموازنة استجابة التوتر:

التلبينة تحتوي على مغنيسيوم وفيتامين B6، وهما عنصران أساسيان في تقليل استجابة الجسم للضغط النفسي،

من خلال تقليل إنتاج الكورتيزول، وتحسين نشاط المستقبلات العصبية في الجهاز الحوفي (المسؤول عن المشاعر).

والنتيجة؟ تخفيف نوبات القلق، وتحسين نوعية النوم، وتوازن نفسي أعمق.

3. دعم إفراز السيروتونين والدوبامين:

– ألياف الشعير تُبطئ امتصاص السكر، مما يمنع تقلبات السكر الحادة،

ويحمي من الانخفاض المفاجئ في السيروتونين.

– كما أنّ الأحماض الأمينية الموجودة في الشعير مثل التريبتوفان تدخل في تصنيع السيروتونين والدوبامين، وهما ناقلان عصبيّان أساسيان في الاستقرار النفسي.

4. خفض الالتهاب العصبي:

الدراسات الحديثة تربط بين الاكتئاب المزمن وزيادة مستويات السايتوكينات الالتهابية في الدم والدماغ.

مركبات البوليفينول والألياف القابلة للذوبان الموجودة في التلبينة تقلل من هذه الاستجابات الالتهابية،

مما يُعيد التوازن للبيئة العصبية ويُحسّن استجابة الدماغ للمحفّزات الإيجابية.


فوائد التلبينة الإضافية:

تنظيم مستويات الكوليسترول (عن طريق ربط الدهون الضارة بالألياف وطرحها مع الفضلات)

مناسبة لمرضى السكري (تُبطئ امتصاص الجلوكوز وتُقلل من مقاومة الإنسولين)

تعزّز الشعور بالشبع وتُساعد على فقدان الوزن بطريقة صحية

تحسّن امتصاص المعادن مثل الحديد والزنك، مما يفيد في حالات فقر الدم

تقوّي الجهاز المناعي من خلال دعم البكتيريا النافعة في الأمعاء

تحسّن وظائف الكبد بفضل خصائصها في تقليل الحمل السميّ الناتج عن النظام الغذائي الحديث


1. كيف تعمل؟

– تحتوي التلبينة على ألياف “البيتا جلوكان”،

وهي ألياف ذكية تذوب داخل الأمعاء وتتحوّل إلى هلام يبطئ امتصاص السكر،

ويخلق توازنًا في الجلوكوز والأنسولين.

النتيجة؟

طاقة أطول، شبع أعمق، ومزاج أكثر استقرارًا.


2. تريح الجهاز الهضمي وتنظّف القولون:

بعكس الأغذية الثقيلة، التلبينة تهدئ الغشاء المخاطي للأمعاء،

تمتص الفضلات والسموم، وتساعد في تنظيف القولون بلطف…

كأنها “تمسح الداخل” وتعيد التوازن البكتيري الطبيعي.


3. تدعم القلب وتقلل الكوليسترول:

ألياف الشعير تربط الكوليسترول الضار وتمنع امتصاصه،

مما يحمي الشرايين من التصلب، ويخفف من ضغط الدم تدريجيًا.


مناسبة للجميع:

– من يعاني من القولون أو الإمساك

– من يريد تقوية المناعة، وتحسين المزاج

– لمن يتّبع حمية صحية أو يريد فطورًا يُشبع بلا ضرر

– ولمن يبحث عن غذاء نقي… يعود إلى الأصل


باختصار التلبينة غذاء عصبيّ، نفسيّ، وهضميّ… مستمد من سُنّة وموثّق بالعلم..

 

طريقة التحضير:

المكونات:

ملعقة كبيرة من دقيق الشعير الكامل (تلبينة ناعمة)

كوب ماء أو حليب (يفضّل حليب نباتي أو بقري طازج)

(اختياري) عسل طبيعي للتحلية بعد الرفع من النار


الطريقة:

  1. قومي بخلط 3 ملاعق كبيرة من التلبينة مع كوب واحد من الماء وكوب واحد من الحليب (يفضل الحليب النباتي).
  2. نخلط المكونات جيداً ثم نضعها على نار متوسطة مع التحريك المستمر حتى يتكاثف الخليط (حسب الرغبة).
  3. وأخيرًا، يمكنك إضافة المكسرات والعسل والتمر والزبيب.


الاستخدام:

– تؤخذ صباحًا أو مساءً على معدة شبه فارغة

– للاستفادة النفسية والعصبية: يُفضّل تناولها بانتظام لمدة 2–4 أسابيع

View full details