أهوجس - معطر البيت

أهوجِس | المعطر اللي يدخل المجلس قبلك

ليس كل معطر ينفع للمجالس…

في عطور خفيفة تمر وتنسى،

وفي عطر… يوقف الزمن لحظة، ويخلي المكان له “حضور”.

في المجالس… مو كل شيء يُقال،

بعض الهيبة تُشم..

إذا مر الضيف، أو فتح الباب… حس إن فيه شيء ثقيل، فاخر، شي ما ينسى.

⸻

🔬 التركيبة:

مصنوع من مزيج مركز من الزيوت العطرية الثقيلة، المخصصة للثبات والانتشار البطيء:

• مقدمة العطر: نوتات شرقية عميقة (مثل العود، الزعفران، أو العنبر الأسود)

تخلق أول انطباع … ما يزول بسهولة.

• قلب العطر: لمسات خشبية أو دخانية، تعطي إحساس بالفخامة والدفء.

تشبه المجالس اللي تتعطّر قبل الاجتماع، عشان تنقال السالفة وهي لها طابع وهيبة.

• قاعدة العطر: مزيج من المسك الثقيل مع العنبر أو التونكا،

يعلق بالمكان، وبالذاكرة، ويعطي إحساس أن المجلس “حيّ” حتى بعد ما يفضى.

كل رشة منه تُطلق جزيئات بطيئة التبخّر،

تثبت في الهواء، وعلى الأسطح،

وتتفاعل مع حرارة الجو…

فتعطي حضور طويل المدى، بدون ما تحتاج تبخ كثير

يكفي رشة، ويصير المكان له هيبة.

“أهوجِس” ما هو عطر للمزاج اليومي،

هو معطر مصمّم للمجالس… للمواقف اللي يبغى فيها المكان يتكلم عن نفسه.

⸻

ليش مختلف؟

لأنه ما يشبه العطور اللي “تختفي بعد ساعة”،

ولا يتكل على ريحة حلوة وخلاص…

“أهوجِس” مبني على تركيبة دقيقة من الزيوت الثقيلة اللي تثبت، وتنتشر، وتعطي حضور.

كل مكون فيه مختار عشان يشتغل مع حرارة الجو، وألياف القماش، وجدران المجلس.

• يبدأ برائحة نظيفة – لكنها راكزة

• بعد دقائق، يطلع عمق العطر: نوتات شرقية، خشبية، أو دخانية

• وآخر طبقة تبقى هي اللي تترك الأثر: ريحة دافئة، ساكنة، وكأنها جزء من المجلس نفسه

⸻

ليش الناس تشتريه؟

لأنه يعطي إحساس جاهزية.

الضيف يدخل ويحس إن المكان متعوب عليه،

مب عطر مؤقت… بل “طابع” ثابت.

“أهوجِس” يخلي كل زاوية تقول:

هنا الناس تحب الفخامة… بس بهدوء

🌬 وين ينفع؟

• المجالس الرسمية، غرف الاستقبال، المجالس العائلية

• الزوايا، الستائر، السجاد، الكنب، وحتى الأبواب الخشبية

• قبل المناسبات، أو كل فترة لتجديد هوية المكان

⸻

طريقة الاستخدام الصحيحة:

1. رجّي العبوة بلطف

2. رشّي من مسافة 30-40 سم على:

• زوايا المجلس

• الستائر الثقيلة

• أطراف السجاد أو الممرات

• أو على قماش الكنب (من بعيد)

3. يُفضل الرش قبل بوقت (10–20 دقيقة) عشان تنتشر الرائحة وتثبت قبل ما يدخل الضيف

نقطة مهمّة:

ما يحتاج ترش كثير، لأن التركيبة ثقيلة ومركّزة

ليش يفرق؟

لأنه ما يحاول “يرضي الأنف”،

هو مصمم عشان يترك أثر عطري اجتماعي.

الضيف يدخل، يشم، ويحس إن المكان مُهيأ له…

مب بعطر خفيف، بل بعطر له مكانة.

⸻

🪔 الخلاصة؟

“ أهوجس” ما ينفع لكل غرفة…

هو مخصوص للمجالس، للمناسبات، للضيوف اللي يهمك ينطبع في ذاكرتهم كل تفاصيل المكان، حتى ريحته.

هو مو بس يعطّر الجو…

هو يبني جو.